ABOUT العناية ببشرة الطفل

About العناية ببشرة الطفل

About العناية ببشرة الطفل

Blog Article



شارك الان اختبار تجاوز صدمة الخيانة الزوجية للزوجة

اليوجا في الأشهر الثلاثة الأولى – فوائد وأوضاع يجب تجربتها

• إن بشرة الأطفال أقل مقاومة من بشرة البالغين و هي حساسة بشكل خاص ضد المؤثرات الكيميائية و الطبيعية و الجرثومية: إن المواد التي تحتك ببشرة الطفل يتم امتصاصها بسهولة أكثر و تخترق طبقات الجلد الأكثر عمقاً. 

الجلد هو خط دفاع الطفل الرضيع الأول ضد العالم الخارجي. لذلك، قد تتطلب العناية ببشرة طفلك اهتمامًا خاصًا وحماية للحفاظ عليها.

محتويات المقال (اختر للانتقال) روتين العناية ببشرة الرضيع كيفية العناية ببشرة الرضيع الحساسة علاج خشونة البشرة عند الطفل الرضيع مجموعة العناية ببشرة الرضيع كيف أجعل بشرة طفلي الرضيع بيضاء؟ نصائح للحفاظ على بشرة الرضيع ناعمة وصحية المصادر و المراجع روتين العناية ببشرة الرضيع

تجنب الأطعمة المسببة للحساسية: يلعب النظام الغذائي الصحي دور هام في الحفاظ على بشرة الرضيع والوقاية من الحساسية، فيجب تجنب بعض الأطعمة مثل الفول السوداني وبعض المكسرات والسمك وبياض نور البيض، التي قد تسبب حساسية البشرة عند الرضيع، والتركيز على الحليب والخضراوات والفاكهة.

• استخدم المنظفات اللطيفة على البشرة: الصوابين القلوية قاسية على البشرة، و تزيل الدهون و تسبب جفاف البشرة. 

تتواجد الخلايا الميلانينية (الخلايا المسؤولة عن انتاج الميلانين) في بشرة الأطفال و لكنها أقل نشاطاً. 

تجنُّب الاستحمام المُتكرِّر: تجنُّب الاستحمام أكثر من ثلاث مرَّات أسبوعيّاً في السنة الأولى من عُمر الطفل؛ لأنّ ذلك يُجرِّد بشرة الطفل من زيوتها الطبيعيّة، ممّا يُؤدّي إلى جفاف البشرة، وضعفها، بالإضافة إلى إمكانيّة إصابتها بالإكزيما.

كل ذلك يجعل الأطفال حساسين بشكل خاص تجاه الحرارة الشديدة و التغيرات في الحرارة. 

أطفال ومراهقون العناية بالرضع وحديثي الولادة العناية بالبشرة اسباب بكاء الطفل الرضيع السمنه الزائده مقالات ذات صلة

إن بشرة الطفل حساسة للغاية فعليكي حمايتها نور الإمارات من أشعة الشمس والعناية بها والحفاظ على ترطيبها جيداً والانتباه من أي مشاكل مثل الإكزيما وحبوب الطفل وطفح الجلد

• الغدد الدهنية  و العرقية لا تزال أقل نشاطاً و لذلك فإن طبقة الهادروليبيد و الغلاف الحمضي الواقي لا يزالان ضعيفان نسبياً. 

تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]

Report this page